أهم المعالم الأثرية :
- قلعة قايتباي:تقع على الشاطئ الغربي للنيل بمنطقة رشيد بناها السلطان الأشراف أبو النصر قايتباى في أواخر دولة المماليك وهي عبارة عن بناء مستقل طوله 60 مترا وعرضه 50 مترا وسمك اسواره 4.5 متر.
- متحف رشيد:مقام بأحد المنازل الأثرية بمدينة رشيد والذي يرجع تاريخ بنائه إلى النصف الأول من القرن الثامن عشر ويضم المنزل 4 طوابق.
- منزل الامصيلى:بناه عثمان اغا الطوبجى عام 1213 ميلادية وهو نموذج رائع للعمارة الإسلامية التي تمتاز بنجارتها المطعمة بالصدف وسن الفيل والمنقوشة بالنقوش العربية البديعة.ويرجع للعصر المملوكي
- نصب تذكاري عبارة عن لوحة تمثل حجة شق ترعة المحمودية مدون عليها بلغة تركية وترجمت النصوص حديثا للعربية. وكانت موجودة بالمسجد الكبير بالمحمودية وتم نقلها ووضعت عند فم ترعتها.
- دير وادي النطرون به مقابر كل البطاركة الأرثوذكس. ويوجد بصخراء النطرون.
- قصر الملك فاروق بإدفينا. حاليا مقر كلية الطب البيطري جامعة دمنهور.
- تل كوم تقالة الأثري جنوب عزبة الصاوي:التل الأثري عبارة عن منطقة يحتمل وجود آثار بها، ويوجد بالبحيرة حوالي (186) تلاً أثرياً، وهي موزعة على منطقتي: شمال البحيرة، وجنوب البحيرة، ويوجد في بعض هذه التلال قطع أثرية مثل تل كوم تقالة الذي يقع جنوب عزبة الصاوي بحوالي (1500) متر كما يقع شمال مركز أبو حمص بحوالي (4500) متر، والذي قام جمال مبارك بالتنقيب عن تلك القطع الأثرية في هذا التل في عام 2009م، ثم قام بعد ذلك بالتعدي على جزء من التل بغرض إنشاء مجمع مبارك الرياضي.
- ملاحات إدكو
- مبني مسرح البلدية (حاليا سينما) ببني علي هيئة الأوبرا في عهد الخديوي إسماعيل.
- مبني مكتبة البلدية بني في عهد الخديوي إسماعيل.
- مبنى المدرسة القانونية (كلية الزراعة حاليا) تحفة معمارية رائعة بنيت في عهد الخديوي إسماعيل.
- قناطر إدفينا. وقصر الملك فاروق بادفينا وجامع الحلبى بادفينا
- محطة العطف الكهربائية بالمحمودية والتي كانت تدار بالفحم منذ قرن،
- محطة كهرباء النوبارية بكوم حماده قدرة 2250 ميجا وات
- دار الاوبرا بدمنهور
فى مدينة رشيد
رشيد هي مدينة البحر والنيل ، مدينة أثرية من طراز خاص
*** آثار إسلامية :
المساجد
والمنازل الأثرية .. بها 12 مسجد أثرى و 22 منزل أثرى أنشئت فى العصر
المملوكي والعثماني وتحتل مدينة رشيد المرتبة الثانية بعد مدينة القاهرة فى
كمية الآثار الإسلامية الموجودة بها .
قلعة قايتباي .. أنشئت فى عهد قايتباي سنة 901 وعثر بها على حجر رشيد الذى فك رموزه العالم الفرنسي شامبليون بعد دراسة دامت حوالى 23 عاما وحجر رشيد موجود الآن بالمتحف البريطاني طبقاً لمعاهدة 1801 و تقع مدينة رشيد فى الجهة الشمالية من مدينة رشيد بمسافة سبعة كيلو مترات.
قلعة قايتباي .. أنشئت فى عهد قايتباي سنة 901 وعثر بها على حجر رشيد الذى فك رموزه العالم الفرنسي شامبليون بعد دراسة دامت حوالى 23 عاما وحجر رشيد موجود الآن بالمتحف البريطاني طبقاً لمعاهدة 1801 و تقع مدينة رشيد فى الجهة الشمالية من مدينة رشيد بمسافة سبعة كيلو مترات.
فى مدينة ادفينا
أدفينا يرجع اسمها الأصلي إلى اتفيين وينطقها العامة اليوم دفينا وكانت تابعة لمركز العطف ولما أنشئ مركز رشيد 1896 م ألحقت بمركز رشيد لقربها
أدفينا يرجع اسمها الأصلي إلى اتفيين وينطقها العامة اليوم دفينا وكانت تابعة لمركز العطف ولما أنشئ مركز رشيد 1896 م ألحقت بمركز رشيد لقربها
*** آثار العصر الحديث :
بها القناطر التى تشتهر باسم المدينة : وكان البدء فى إنشاء القناطر عام 1949 وافتتحها مصطفى النحاس باشا رئيس وزرا مصر عام 1951 .
قصر الملك : القصر الأول بني فى عهد الخديوي إسماعيل كمنتجع ترفيهي والثاني بني فى عهد الملك فؤاد وتم بناؤهما على الطراز الايطالي الفريد وتم جلب الأعمدة الرخامية خصيصاً من ايطاليا واستخدمت الأحجار والأعمدة الجرانيتية المصرية وبعض الكتل الأثرية الفرعونية المميزة وأرضيات القصر مغطاة بالبار كيه الايطالي واستخدمت قطع من الرخام مختلفة الألوان منقوش عليها العمليات الحسابية لمعرفة مواعيد النوات والفيضان والأمطار.
قصر الملك : القصر الأول بني فى عهد الخديوي إسماعيل كمنتجع ترفيهي والثاني بني فى عهد الملك فؤاد وتم بناؤهما على الطراز الايطالي الفريد وتم جلب الأعمدة الرخامية خصيصاً من ايطاليا واستخدمت الأحجار والأعمدة الجرانيتية المصرية وبعض الكتل الأثرية الفرعونية المميزة وأرضيات القصر مغطاة بالبار كيه الايطالي واستخدمت قطع من الرخام مختلفة الألوان منقوش عليها العمليات الحسابية لمعرفة مواعيد النوات والفيضان والأمطار.
مدينة دمنهور
يقول التقليد القبطي المتسلم من الآباء للأبناء منذ عصور ضاربة فى القدم أن هذه المدينة دمنهور أخذت من دمج الكلمتين (دم - نهور) ويقول الآباء الأقباط لأبنائهم أنه قد قام العرب المسلمين بمذبحة عند غزوهم لمصر فى هذه المدينة فقتلوا أهلها الأقباط وسال الدم القبطي حتى صار نهور حيث كانت دمنهور مركز العرب فى حرب الجيش البيزنطي فى الإسكندرية عند الغزو الإسلامي لمصر .
يقول التقليد القبطي المتسلم من الآباء للأبناء منذ عصور ضاربة فى القدم أن هذه المدينة دمنهور أخذت من دمج الكلمتين (دم - نهور) ويقول الآباء الأقباط لأبنائهم أنه قد قام العرب المسلمين بمذبحة عند غزوهم لمصر فى هذه المدينة فقتلوا أهلها الأقباط وسال الدم القبطي حتى صار نهور حيث كانت دمنهور مركز العرب فى حرب الجيش البيزنطي فى الإسكندرية عند الغزو الإسلامي لمصر .
وقد أطلق الفراعنة على هذه المدينة أسم مدينة النور ومدينة النصر .
وفى العصر البطلمي كانت عاصمة مقاطعة اضافية تسمى ( بحدت )
البحيرة
تضم106 قطع أرض خاصة بالآثار بمساحات كبيرة يطلق عليها' تلال
منتشرة' وقد جري عليها تعديات بالبناء أو الزراعة سواء في مركز دمنهور
وكوم حفص وحمور والبرنوجي والهلباوي وأبو حمص وكوم الغرف التي علي سبيل
المثال تبلغ مساحتها الحقيقية104 أفدنة تم التعدي عليها وهي الآن أقل
من55 فدانا, أما بركة جعيف بإيتاي البرود فمساحتها45 فدانا أصبحت
مأوي للحشرات ومصدرا للأمراض الناتجة عن المياه الراكدة والصرف الصحي الذي
تطلقه القرى المجاورة
محافظة
البحيرة علي سبيل المثال تمتلك23 منزلا تم ترميم10 منها, كما يوجد
الكثير من المساجد التي يتم ترميمها مثل مسجد زغلول وقد قام المجلس الاعلي
للآثار بتسجيل51 أثرا إسلاميا في البحيرة منها المساجد العثمانية الشهيرة
مثل مسجد الحلبي و المسجد الكبير و قبة علي العريان و قبة تاج الدين و قبة
علي الخزرجي.
كما تتنوع الآثار القبطية القديمة في وادي النطرون فنجد الأديرة والكنائس الشهيرة على مستوى مصر والعالم
BY: AHMED KASPR
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق